بيجامة كستور وفانلة داخلية.. بالصور تعرف على أغرب «بيجامات» ماسبيرو بعد أخر ظهور لمذيعة بـ«الروب»

يبدو أن أزمة التلفزيون المصرى مع الشعب لم تعد مقتصرة على المادة الإعلامية التى يقدمها فقط، بل أصبح شكل شاشة التلفزيون المصرى بـ”اللوك” الخاص ببعض المذيعين فيها أشبه ببرامج “مواقف وطرائف” ويقف عندها كثير من المواطنين يسألون سؤال واحد “ايه ده؟”.

وكثيراً ما نجد بعض الأشخاص يسألون عن هوية ستايلست مذيعات ومذيعين ماسبيرو، بعد أن ظهرت مجموعة من اللقطات لعدد من إطلالات المذيعين الغريبة بعض الشئ.

وهناك عدد من اللقطات هم الأغرب على شاشة التلفزيون المصرى من أبرزهم..

1- القماش الكستور:

من الواضح أن ستايل “البيجامة الكستور” مسيطرة على العقل الباطن لعدد من مذيعى ماسبيرو، كان آخرها مع مذيعة النشرة الجوية ليندا عاطف التى ظهرت قبل بضعة أيام ترتدى “جامب سوت” بنفس ستايل البيجامة الكستور بالقماش المقلم الخاص بها، وظهورها لم يكن الأول بإطلالة “الكستور” على الشاشة فسبقها مراسل النيل للأخبار الذى ظهر بقميص أطلق عليه مرتادى السوشيال ميديا “البيجامة” وتسائلون “هل ذهب إلى عمله بشكل مفاجئ دون أن يغير ملابس النوم؟”.

مذيع ماسبيرو

مذيع ماسبيرو

2- الإطلالات الأغرب على الإطلاق:

لم تخلُ شاشات ماسبيرو من الاستايلات غير المفهومة التى لم نجد لها اسماً معينناً حتى الآن، أبرزها إطلالة مذيعة القنال التى ظهرت بـ جيب منقوش وملون وبادى أحمر وجاكيت أزرق وطريقة غريبة للحجاب، الأمر الذى جعل إطلالاتها هذه تعيد سؤال السوشيال ميديا مجدداً “ايه ده؟”، كذلك مذيعة النايل سينما التى ارتدت ملابس تحمل رسومات غريبة لا تتناسب مع ظهور مذيعة على أى شاشة تلفاز.

أحد مذيعين ماسبيرو

إطلالة غريبة لمذيعة التلفزيون المصرى

مذيعة نايل سينما

الفانلة الحمالات:

يبدو أن علاقة مراسلين ومذيعى ماسبيرو مع المشاهدين تسير بمبدأ “زيتنا فى دقيقنا” ولايوجد بينهم مساحة خجل، الأمر الذى جعل مراسل نايل سبورت علاء متولى ينشر صورة له “بالفانلة الحمالات” أثناء تغطيته لأحد المباريات، وبرر ذلك بأن قميصه كان مبللاً بالعرق بسب ارتفاع حرارة الجو، فخلعه دون أن يظهر أمام الكاميرا لكن “السوشيال ميديا فضاحة”.

معلق نايل سبورت علاء متولى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *