تزوج لاجئ سوري من فتاة عمرها 20 عامًا، في احدى مخيمات اللاجئين السوريين، بقوية المراس وهي من ادلب.
فقام العريس بخيانتها مع والدتها واكتشفت ليلا ذلك فتركت المنزل وذهبت في اليوم الثاني إلى أحدى الشيوخ واخبرته فاعترف العريس وطلب الاثنان الطلاق فقام الشيخ بطلاقهما لكنها كي تنتقم منه هي تعرف من هو عدوه وخصمه فقامت بالتزوج من خصمه وعدوه وتركته وحيدا مع والدتها وهي تعيش سعيدة لأنها انتقمت لشرفها وهو يعيش حالة تخبط لأن عدوه تزوج عروسه.