“الحزن في القلب”.. الجملة السائدة فى الوطن العربي للتأكيد على أن الحياة حتما ستدور ولكن القلب قد يفقد الحياة من فقدان الأحبة، ولكن عندما يكون الأمر متعلق بالمشاهير حتماً سيكون الوضع مختلف، فالأضواء لا تؤمن بهذه القاعدة، فيبدأ الجميع في كشف حساب “كيف أظهر النجم حزنه، وكم استغرق للخروج من الأزمة، وكيف سيعود بطبيعته التي اعتادوا عليها وكأنه لم يحزن يوماً.
بعد وفاة عدد كبير من الفنانين في الفترة الأخيرة، لم ينته الإعلام عند هذه النقطة، بل ظل متابعاً لأقاربهم لاسيما زوجاتهن، وسلط الضوء على أول ظهور لهن فوقع البعض في فخ الانتقادات، فيما بدا آخرون في حالة يرثى لها.
إليكم أول ظهور مثير للجدل لهؤلاء الفنانات، ومنهن:
تغلبت داليا البحيري على حزنها بعد وفاة زوجها السابق فريد المرشدي بظهورها وهي واضعة للمكياج وبفستان قصير.
ظهرت علا رامي بفستان أحمر في مهرجان القاهرة السينمائي بعد وفاة زوجها الفنان حسين إمام بشهور مما عرضها للانتقاد.
لم تستطع شافكي المنيري الخروج من حالة الحزن التي دخلت فيها بعد وفاة زوجها الفنان ممدوح عبد العليم حتى الآن، فهي مازالت تنشر صوراً له على مواقع التواصل.
دخلت ميمي جمال بعد وفاة زوجها الفنان حسن مصطفى في نوبة حزن شديدة جعلت أقاربها وأصدقاءها بجوارها دائماً.
ظهرت بوسي بملابس ملونة ورياضية في مهرجان الأقصر ودبي السينمائي بعد وفاة زوجها الفنان نور الشريف بشهور مما عرضها للانتقاد.
دخلت سارة طارق في صراعات مع الورثة بعد أيام قليلة من وفاة زوجها الفنان سعيد طرابيك.
