تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، تويتر وفيس بوك، مجموعة من الصور يظهر بها فراشة كبيرة تشبه فراشة “العزاء” بالإضافة إلى عدد كبير من الكراسي، لتشعر في الوهلة الأولى وكأنه سرادق عزاء أو حتى فراشة لإحدى المناسبات، ليتبين بعد ذلك أنها تجهيزات درس عربي.
حيث أنه ما آثار جدلًا كبيرًا وأشعل مواقع التواصل الاجتماعي “تويتر وفيس بوك”، هو السبب الحقيقي وراء الأمر، حيث تبين بعد ذلك أنه ليس سرادق عزاء، ولكنه تجيزات لأحد المدرسين، من أجل إقامة درس خصوصي للطلاب الذي حجزوا عنده من أجل حضور الدرس.
وقال رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تعليقًا على الصور التي انتشرت وتم تداولها بشكل كبير: “دي مش حفلة ولا ندوة ولا عزاء، ولا أي حاجة من الحاجات دي، لأ لأ دي تجهيزات لدرس عربي لمستر أحمد جاهين، أه والله، أحلي تجارة حاجه كده ماتلاقيهاش غير في أم الدنيا بس”.
